خبير تكنولوجيا: 70% من جرائم الإنترنت سببها الألعاب الإلكترونية استشاري نفسي يحذر من مخاطر "الدراك ويب" عالم الجريمة الخفي الآثار تعلن اكتشاف الاستراحة الملكية للملك تحتمس الثالث بشمال سيناء مواجهة ساخنة بين مذيعي «صباح البلد» وعضو الغرفة التجارية: أنا ست وبنزل أشتري بشارة يخترع نفسه في (مالمو) احذر أن تغرق هناك .... فيديو عمر كمال شبلول رئيسا لنادي القصة في الإسكندرية
Business Middle East - Mebusiness

حنان مفيد فوزي

مونولوج طويل بطولة نجوم رمضان

■ «أنا نسبة فوزى فى القضايا عاملة زى نسبة فوز الأهلى بالدورى مضمونة 200% مش بالفهلوة، بالتعب والاجتهاد» مى عمر من مسلسل نعمة الأفوكاتو. ■ «اللى القانون ما يعرفش يجيبه إحنا بطريقنا وبره عننا» أحمد زاهر من مسلسل محارب. ■ «يقول مستر لى إنها طريقة تسويق جديدة اسمها منه فيه» نيللى كريم من مسلسل

خلاصة المسلسلات قبل أن تبدأ

شهر رمضان الكريم على عتبات البهجة، أيامه المباركة مثل الحواديت تشبه الألف ليلة وليلة، وكعادتى فى كل عام أختار أقوالاً للحكماء والفلاسفة تشابه أسماء المسلسلات، وهى لعبة ذهنية أحبها وأحترفها وأندهش فى كل مرة من توافق الأقوال المأثورة مع الأحداث المصاغة قبل أن تبدأ الحلقات أساساً، لكنها الحياة العجائبية التى غالباً تنقلب فيها اللعبة إلى جد.

نحن هنا!

■ إحنا اللى على خط الاستواء، مش مرتاحين اجتماعيًا لكن فى نفس الوقت مش معدومين ماديًا، صحيح بنشتكى مُر الشكوى، لكن ف الآخر بنتصرف وربنا بيدبرها. ■ إحنا اللى شكلنا حلو وشيك ومهندم شبه الناس اللى فوق بتوع الطيارات الخاصة، بس عيشتنا فيها شبه من الناس اللى تحت بتوع الأجرة وكله على الله. ■ إحنا اللى بندفع الضرايب على داير مليم عشان البلد

متحور الحب الجديد

لأننا على أعتاب الاحتفال بعيد الحب العالمى الذى تحاصرنا فيه الدباديب والورود الحمراء من كل جهة، إذن فالكلام عن الحب هو الذى سوف يتصدر مشهد الترند هذا الأسبوع، وإن كنت أشعر فى قرارة نفسى بأن التعبير عن الحب الآن ليس كسابق عهده من الشغف والشوق والرقة. الحب تحور من الأوبئة الاجتماعية والاقتصادية الراهنة والتعاطى معه صار قائما على مناهج عملية

هو إحنا بتوع إمبارح ولّا ولاد النهارده

كلنا يعلم أن الحياة فى الماضى كانت تسير على نمط شبه ثابت وهادئ ورايق يخلو من التعقيدات نوعا ما، لكنه كان بدائيا جدا، أما الحياة فى الحاضر فأصبحت تسير على نمط شبه مستقر وسريع ومربك ملىء بالتحولات. لكنه متطور جدا، فى تصورك أيها الآدمى، يا من عشت الماضى بكل جوانبه المحددة وتحيا فى الحاضر بكل ملابساته المترامية، أيهما أفضل لك، هل أنت فى احتياج

من أول وجديد

الأفكار البراقة تأتينى دومًا وأنا فى الطريق، وتحديدًا من فوق أعلى الكبارى حيث البراح اللانهائى، وكأنها طيور بأجنحة ترفض البقاء فى الغرف المغلقة، وتفضل مرافقتى فى الهواء الطلق وأنا كمثل أفكارى لا أطيق الحدود المحددة، ولا الزوايا المثبتة، وأختنق من الاعتيادية لأنها تكرار يقيد الشُطّار ولا أحب الحياد لأنه بلا مشاعر، مضبوط على مؤشر واحد لا يتقدم